القائد المغوار

القائد المغوار
دمت لنا يا أبي قابووووووووووس

الثلاثاء، 3 نوفمبر 2009

كلمة شكر لوجه الخير





كوني إمرأة أحببت أن أساهم بكلمة شكر




لباني هالوطن المعطاء ...








كلمة شكر أرسلها مع ورد وياسمين












يفوح شذاها




كشذى خيراته




لم تقتصر للمرأة بل شملت نصفها الأخر ... الرجل ...








الأب الحنون قائد المسيرة المفدى ...








لك تحية من الأعماق ....








دمت لنا يا أبي قابوووس




ربي يحفظك ....



بوح القلم

الجمعة، 9 أكتوبر 2009

قناع الحزن

ما أجمل لحظات الفرح التي تخيم قلوبنا الصغيرة ...
كم نعشق تلك اللحظات ....
لتمدنا بالقوة والنشاط ...
كم أحن لطفولتي وشقاوتي الجميلة ...
لأنها مليئة بالفرح ...
لم أكن أعرف
الحزن ... ولا طعم مرارته ...
حينها كنت أحلم بأن أكبر وأحقق طموحاتي ...
ها أنا في مشوار تحقيقها ولكن لا
مجال للفرح كفرحي في طفولتي ...
رغم لحظات تخييم الحزن في نفسي
إلا أنني أحتفظ بكياني وحبي للحياة ...
ها أنا أكتب ما يجول في خاطري
ولحظة كتابتي أفكر
بل سأحقق ما يدور في فكري
أن أخلع قناع الحزن ...
هيا معي لنلبس الفرح في قلوبنا ...
دمتم بفرح وسرور وطاب مسائكم الرائع ...
تحياتي
9 أكتوبر 2009
بوح القلم

الثلاثاء، 4 أغسطس 2009

رسالة إلى النواعم



رسالة إلى النواعم ,,,,




غاليتي :

نجد الكثير من الأخوات العزيزات يرتدين في رؤسهن

مشابك للشعر يكون حجمها كبير جدا وضخم وشكله غير لائق في رؤوس الناعمات الرقيقات الحساسات أي رؤوس الجنس اللطيف ,,,

حبيبتي :

أتعلمين يا صديقتي بأن التعليقات تلاحقك بسبب ما تضعينه برأسك ؟؟

أتسمعين كلمات : برج العرب برج إيفيل برج الصحوة جهاز الأرسال سنام الجمل وغيرها الكثير ,,,,

هل ترينها بحقك كلمات رائعه ؟؟ لا وألف لا فأنا أغار عليك يا صديقتي ولا أريد أن أرى الألقاب والتعليقات تلاحقك ....

أختي :

أنصحك بأن لا تقلّدي ,,,

بل فكري أولا في عواقب هذه الآفه المنتشرة بين البنات ؟؟ عزيزتي :لم أفكر يوما أن أرتدي هذا الشئ الغريب في رأسي لأني على درايه تامه بحديث رسولنا الكريم وهذا هو نص الحديث : فقد روي مسلم في صحيحه عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: (صنفان من أهل النار لم أرهما: قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها) أي أنهم يعظمن الرؤوس مما يجعلن عليها من شعر ولفائف تكون مثل أسنمة البخت المائلة.

حبيبتي :

ركزي في الحديث ,,,

أعيدي قرأته مرارا وتكرارا ,,,

هل تغيرت وجهه نظرك ؟؟!!أم ما زلت غير مقتنعه منه ؟؟!!

أختي العزيزة : هل مرّ عليك هذا الحديث الشريف من قبل ؟؟

صديقتي :

بكل تأكيد نعم إذا أنهيتي دراستك الثانويه بالفعل درستيه ,,,

عزيزتي :لماذا نعيش في الحياة الدنيا ؟؟نعيش علشان نزرع ونحصد للأخرة

حبيبتي :

هل فكرتي مليئا بأن الجنه لا تجدين ريحتها ؟؟

فكري يا عزيزتي وأنتظر ردك بأن أرى رأسك خالي من التشوهات ,,,,

أختي الحبيبه :

حفظك ربي وهداك في للصراط المستقيم ....

بوح القلم

الاثنين، 3 أغسطس 2009

"بهلاء الخير "

باسم اللي نزّل تبارك والأنفال
أبدي سلامي صوب بهلى الأمـجاد
قابوس قائدنا نحو الخير والأعمال
يدلنا لدرب الهدى والـــــرشاد
تراثنا فخر لنا دوم مـــا زال
نفتخر به للأمـــــــــــــــجاد
قلعة بهلاء عالية في الجبل
تحمى البلاد وقت الــرقاد
المطر يسقى البلاد شرق وشمال
غرب وجنوب يعم البــــــلاد
العشب يكسي الجبــــــــــال
ويعم خيره كل البــــــــلاد
الخاتمة صلوا على الرسول
اللي هدى الأمة طريق السداد




إليكِ

رأيت الحب في عينيك ...
ابتسامة تملاء خديك ...
شفافية عذبة ...
نادرة الوجود...
إلى من :
ظمتني تسعا .....
ذوقتني حنانها ....
سهرت لراحتي ....
علمتني معنى الحياة .......
إليك :
يا قارئة أفكاري ....
أنت الشمس التي تضئ الأمل في حياتي ....
أنت طريق رشادي .....
أنت كل الحب وأفراحه .....
روحي أقتباس من روحك ....
دمي من فصيلة دمك فأحلامي تتطابق مع أحلامك ....
فأنا زهرة في بستان المحبة


"رحلت وابتسامتك تملاء وجهك"

مع نسمات الليل الصارخ...
يسود الصمت ...
لحظات تذكر الحبيب....
ويفتح قاموس الذكريات ..
أقلّب صفحاتي ...
تائهة في قاموس الذكريات ....
تتلاشى ذكرياتي الحلوة ....
بتذكر الأحباب ....
هذه الذكرى ليست كأي ذكرى ...
أنها ذكرى ....

مؤلمة.... موجعة....

أنها .....

تطاردوني في الأحلام ....
في الوديان ....
في السهول والجبال ....
أنها ذكرى أنغرست في قلبي ......

آه آه آه

كل شئ تساقط .....
تساقط كالورق اليابس ......
فهل الورق اليابس يعود حيثما كان ؟؟؟!!!
آه آه آه

كيف لي أن أنساك ؟؟
وينك ؟؟؟

وينك يا روح الوناسة ؟؟
وين الأبتسامة ؟؟
رحلت .....
رحلت وما زلت في ربيع عمرك ....
رحلت ....
رحلت بدون أن تطرق بابي ...
وتستأذني بالرحيل ......

رحلت ..... ولم تودعني .....

رحلت ....ولكن ....
شيوخ
شباب
صغار
الحي ....

كلهم ودعوك ...

آه آه آه

رحلت ....
رحلت وأبتسامتك تملاء وجهك ....
آه آه آه
سأبكيك ... نعم سأبكيك ....

ولكن ....
ستبقى أبتسامتي تملاء شفتي ...

لأنك ... بعثت لي الأبتسامة التى أمتلكها

آه آه آه ولكن مع بسمة تملاء شفتي

آه آه آه
إذا فقدت شخص عزيز عليك ...
فقدت الدنيا بأكملها ...
ألم الفراق أشد قسوة من ألم الجريح
ألم الجريح يلتأم مع مرور الزمن ...
ولكن ألم الفراق يبقى .....
يبقى .....
يبقى .....
آه آه آه
ضاقت بي العبارة ....
وصلت إلى حائط اللغة المستحيلة......

( اللهم أرحمه واسكنه الجنان )



"حياة الرفاهية"

إني أعيش حياة الرفاهية ...
اللامبالاه في قاموس يومي ...
أعشق التميّز بعيدا عن المألوف ...
مظهري يبهر ويغري الناظرين ...
أعيش في قمة السعادة كما يظن البعض
ولكن في الحقيقة السعادة التي أمتلكها لم تكن
تبعث من كياني ....
لعمري أنها سعادة الكماليات والجماليات ...
فعشت في قصر أبي الثريّ ...
كنت إذا رأيته في الأسبوع مرة ...
أبحث عنه لكي أطالبه بمصروفي الشخصي ...
أكثر من راتب شخص يكدّ ليل نهار وأنا أستلم مصروفي وأنا في قمة الأستهار ...
لا أعرف الشكر ونادرا ما أسلم لأبي
وأسلم عليه كأني أسلم لأحد غريب ...
لم أذكر أني ذقت دفائت حضنه ...
وأمي الحنون كنت أرائها كل يوم ...
ولكني لم أكن أسلم عليها ... فأحسّ وجودها كعدمه ...
بعذر أني معها في نفس البيت ونتلقي يوميا فلا داعي للسلام عليها ...
أحس بأن أمي تحاووول أن تتقرب مني ...
نفسها أن تضمني في حضنها الدافئ
ولكن الشئ الذي تعتاد عليه يصبح عاده في يومك
فأنا لم أتعود منذ صغري على حنانها ...
بحكم أنشغالها كزوجة من الشخصيات المهمة في البلد ...
فكنت طووول الوقت مع المربية ...
فأنا وحيدة أبويّ ...
ودلوووعة في البيت وخارجه ...
وكنت أسمع والديّ وعمي يتحدثان عن مستقبلي
فكان أبي يريدني أني أكمل دراسي في الخارج
وأرفع شأنه أكثر فاكثر ...
وعمي يريدني أن أتزوج ابنه حتى لا أحد يطمع في أملاك أبي الثري...
فتقبلت في نفسي فكرة الزواج بابن عمي ...
لم أرغب في إكمال دراستي ...
وكنت أقنع نفسي بأن أعجب بابن عمي
ففعلا أعجبت به وبعد فترة ...
تقدم لخطبتي وهو شاب طائش محب لدنياه
صافت لا تقارن بصفاتي لأننا متشابهي الصفات السيئة ...
والدّي أعلن زواجي به ...
فعشنا في قصري الذي كان هدية من أبي بمناسبة قراني ...
أصبحنا في عالم الحب والجنون ..
ونحن لم نكمل سن العشرين ...
فزوجي لا يعمل ولم يكمل دراسته مثلي تماما ...
لم يكن يحب العمل ... فمال قاروون نملكه ..
فعرضت له فكرة جهنمية ... بأستغلال أموالنا ...
هل هذه الفكرة بناء مسجد ؟؟طبعا لا
هل هذه الفكرة مساعدة الفقراء والمحتاجين ؟؟طبعا لا
هل هذه الفكرة بناء مدرسة للتعليم ؟؟طبعا لا
هل مشرووع يفيد البلد ؟؟طبعا لا
لم تأتي فكرة بناء المسجد لأننا لم نعرف الصلاة فكنا لا نصلي
ولم تخطر في بالنا مساعدة الفقراء والمحتاجين لأننا في ترف ولم نخفض رأسنا لنرى من هم أقل منا
وفكرة بناء المدرسة لأننا لم نحب الدراسة
وفكرة مشروع يفيد البلد لأننا لم يزرع في قلبنا حب الوطن والمحافظة عليه ولم نكن نعي بأن هذا الخير الذي نحن فيه من فضل الله وفضلّ الوطن ووالدّي ...
فكانت فكرتي أن نستثمر أموالنا في إحدى الشركات الكبرى في خارج البلاد .. شاركنا بالأسهم
وبعدها بدأت تطل علينا الغنائم فتضاعفت أموالنا أضعافا مضاعفة ولم نعي ولو بقوول الحمدلله
فبدئنا نرفه عن أنفسنا وسافر لمعظم دول العالم فلم نفكر ليوما أن نسافر لبيت الله الحرام ...
ألهتنا أموالنا عن ذكر الله ...
مرت خمسة سنوات على زواجنا ... ولم أتذكر يوما أن أسال عن أمي وأبي وزوجي مثلي تماما لم يسأل عن أهله ... ألهتنا حياتنا الدنيويه ...
ولم نرزق بقرة أعين يملأ حياتنا ....
فأقنعته نسافر هذه المرة من أجل العلاج وليس من أجل الترفيه ...
فرّحب بالفكرة لأننا كنا نحب الأطفال ...
ولكن لم نفكر في يوم أن نتبرع للجهات الخيرية ...
وبعد فتره علاج قاربة الثلاث سنوات
بدأ أمل زوجي لليأس وأنا كنت أزرع الأمل فيه ...
ورجعنا للبلد ...
فإذا يطرق باب قصري الموحش ...
فأستدعتني مساعدتي في القصر ...
فأول مرة من زواجي أستقبل أحدا في منزلي ...
فسلمت عليها ... سألتني أتعرفيني ؟؟
فقلت لها شئ يدفعني لأستقبلك فأنا أول مرة أستقبل ضيفا في قصري
فقالت : ضيفا !!! أنا أعرف أمك فما أخبارها ؟؟
فقلت وأنا أتعلثم في الكلام : أمي أمي لا أعرف عنها شئ
فسألتني كم مرّ على زواجك بابن عمك ؟؟
فقلت : ما يقارب الثماني سنوات
فقالت : يا ابنتي أنا أمك وأتتبع أخبارك أول بأول
فأنت وزوجك لم يرزقكم الله الأولاد حتى لا تتعذبو مثلي فأنا طوال تلك السنين أنتظر ولو مكالمة هاتفيه أسمع صوتك وأنت وزوجك تسافرون من بلد لبلد
فأنا لم يكن لدّي الوقت للأعلمك أمور الدين فأنا تعلمتها بعد زواجك وأنا أيضا لم أكن باره لوالدّي منذ أن تزوجت أبيك فلم أزر أهلي وماتوا ولم أحضر تشيع جنازتهم بسبب أنشغالنا بالبلد
فأبنتي هل ممكن أن أضمك في حضني ؟؟
فقلت : يا ريت يا أمااااااه ... أعذريني لم أعرفك فقد تغيّرت ملامحك التي كنت أعرفها
فضمتني لحضنها الدافئ وأردت أن أسترجع ذاكرتي مع أمي ولكن للأسف لم يتواجد في ذاكرتي إلا أني أرائها ولم أسلم عليها ...
فعاشت أمي في قصري وعلمتني أنا وزوجي أمور ديننا الحنيف ...
فلم تخبرني أمي بزواج أبي فذهبت لأزوره فإذا فزوجته تستقبلني مثلما كنت أستقبل الناس الذين يحضرون لقصر أبي طلب المساعدة فكنت أضحك عليهم وأتمسخر بشتى الوقاحة ...
وبعدها زرت عمي وأهله ...
أمي قررت علينا زيارة بيت الله الحراااام ...
فزرناه وأمي وزوجي لا يفارقاني ...
أحسسنا أنا وزوجي كأنا بعثنا لهذه الدنيا من جديد ...
فعرفنا معنى السعادة بتعلم أمور الدين ؟؟
فطبقنا أركان الإسلام كلها ...
ورزقنا الله بالذرية الصالحة وربينهم تربية الصالحين وسلكنا منهج القرآن ومنهج رسولنا الكريم ....
فغمرنا بالسعادة ....
فالله تعالى قد بعث لنا أمي الغالية لترشدنا طريق السداد بعد أن غرقنا في بحر الغفلة ....

بوح القلم

دنيا الأحلام

دنيا الأحلام
أريد فضاءا واسعا يحملني للأفق البعيد ...
أريد عالما أستطيع أن أحكي له ما ينبع من خيالاتي أن أقوول له كل ما أريد دون شعوري بالخجل ...
أريد لهذه الدنيا أن تكون كتله من الأمل والقوة والسعادة ... أريد أن أرى فيها كل شئ جميل ...
أريد لدنيتي أن تسرح وكأنها روح بشرية تطير في الأفق ...
أريد دنيا ليست كأي عالم ...ربما لا تكووون إلا في الأحلام ...
دنيا الأحلام



قريبا ستعود .

قريبا ستعووود العاااادة وتترك العبااااادة
فيلم تتكرر حلقاته يوميا
فأين الضمير ؟؟؟

قبل رمضان :

حور ترص في التلفزيون من حلقة لحلقة ومن برنامج لآخر

في رمضان :
حور تصلى وتدعي ربها وتقوم الليل
وتسمع قرآن وأناشيد وتسبّح وتهلل وتذكر ربها واجد

وبعد رمضان :
عااادت حليمة لعادتها القديمة
حوور ردت للبرامج والأغاني وأشدّ
حوور : إن شاء الله لما يجي رمضان الجاااي أكوون أصلي وأدعي ربي يغفر لي ذنوبي
=========================

وداعا يا شهر الغفران وداعا يا شهر الرحمة
وبعدها رجع الناس نيام
نترك العبادة ونرجع للعادة
.............


هل سألت نفسك يوما هل أنت رباني أم رمضاني ؟
هل ستظمن انك ستعيش لرمضان اخر؟؟
======

حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا ؟؟؟

الأحد، 2 أغسطس 2009

ميزة الإنسان عن المخلوقات

ميزة الإنسان عن المخلوقات بعد مضي ليلة ماطرة ... في الصباح تركنا الإزدحام ...وتوجهنا إلى السدود والوديان للتمتع هناك في هدوء واتساع المكان ...تصفو المخيلة ...يتوقد الذهن ...وكل شئ موجودهناك يتوافق مع فطرة وخلق الإنسان ...فالهواء العليل ...والخضرة الغناء ...والغيوم ...وانسياب نور الشمس على الرمال ...وألحان النسيم بين الأغصان ...فتأملت في عظمة الخالق ...فقط ما نتميزه عن هذه العناصر الموجودة في الطبيعة بالفكر والقدرة على الأبتكار ...صحيح أن الإنسان أخترع الطائرات لكنه لم يستطع أن ينافس الطير وهو يحلق بكل حرية وخفة وجمال ...فما أجمل التأمل في مخلوقات الله ...
بقلم : بوح القلم حرر في يونيو 2003
بوح القلم

رسمة ولا في الأخيال

صورة الرسام المغوار ....


" رسمة ولا في الخيال "
تأملت لوحة فنية...


رهيبة جميلة مزينّة....


مزخرفة بأعذب الألوان ....


أنها تحفت نحتت بإتقان ...


يا لها من رووعة جمال ...


تأملتها ...


رسمت بفرشاة سميتها " وميض الحضارة" ...


وراسمها فنان عظيم ...


نظرت لتلك الصورة الجميلة ...


فابتسمت لأنني أدركت من رسمها ...


صورة كهيئة حصن متين ...


يتخللخلها عقد جميل ...


ذات 39 لؤلؤ منير ...


ممزوجة بألوان...


متناغمة بينحاضرها وماضيها ...


رسمة ولا في الخيال...
لكل متأمل لهذه اللوحة الغناء ....


سيقول رسمها دافنشي...


ولكني لا أصف الرسام بدافنشي ...


أنه رسام مغوار ...


شعشع الحب في عينيه...


غرس زهور السلام ....


رسم خريطة عمان ...


فأصبحت عمان عروس الخليج ...


يحفظك ربي يا أروع رسام ...





بوح القلم بتاريخ 21من يوليو سنة 2009