

أحببت أن أجول في قاربي ...
فأبحرت في شاطئ الشوق ...
متلهفة لأنظر لعينيك التي تحكي قصتك ...
متلهفة لأرتمي في دفئاة حضنك ....
وعصفت بي الأشواق ...
لم أستسلم فأنا أبحرت من أجلك ....
وددت أن أحظى بصفاء قلبك ....
هنا وكنت هناك ....
ولكن كان مجرد طيف عابر ...
حرر في 12وربع من يوم 8-9-2012
بوح القلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق