
لـ زوجي العزيز :
بعد عشرة عمر يا عزيزي أعترف لك أني مكثت ثلاثين عاماًَََ في طاعتك وخدمتك ورعايتك وتربيه أبنائك ....
عزيزي :
لا تفسر إعترافي هذا بمقابل واجباتك الماديه أتجاهي فأنت ملزم بها يا شريك حياتي ,,,,
شريك حياتي :
أعترف لك بأني لم أحسّ يوما بأنك تحبني رغم طول الفترة التي قضيتها معك ,,, لم أسمع كلمه معسوله تدغدع مشاعري ,,,
همسه يا صاحبي :
أتفتكر يا عزيزي بأن الهدايا التي تهديني إياها والأموال الطائله التي تسرفها لي ولأبنائي ستعوضني الحرمان الذي حرمتني منه يا شريك حياتي ,,,
حرمانك لـ الحب , الحنان , الحوار , الصداقه بيني وبينك ,,,, وغيرها .....
أتعرف من أنا ؟
أنا إنسانه رقيقه حساسه ضعيفه....
ولكني قويه بمشاعري ,,,
أين الكلام المعسول الذي لابد أن تقوله لي ,,,
زوجي :
أتخجل ؟؟ لا أصدقك ...
لي إحساس مرهف ومشاعر جياشه ,,,
ولكن ربما كانت مشاعري لا تستحقها يا عزيزي ,,,,
أسقيتني كأس الحياه بطعم مرّ لا يطاق ,,,
أنه علقم يغصغص في كياني ,,,
قف من فضلك :
أمقصره أنا بحقك يا صاحبني ؟؟
اجبني فإني متلهفه لمعرفه إجابتك ,,,
أنا التي وهبت روحيّ هديه لك لتصنها وتحافظ على كرامتها ,,,
ولكنك وجدتني إنسانه ضعيفه أمامك,,,,
لأني أحببت وتنازلت عن حقوقي,,,
وأديت واجبابتي بأكمل وجه ....
وأنت بكل سهوله جرحتني ولن أنسى صرخاتي ,,,
عزيزي أتعلم ما هي صرخاتي :
صرخه كثيراً :
صرخت لـ زواجي منك حظاً لأرتباطي بإنسان مثلك ,,,
بعدها ,,,
صرخت لـ أني أحببت ,,,
صرخت صبرا عن شتات أبنائي ,,,
وها أنا اليوم
أصرخ لـ حظي الذي خانني ,,,,
أصرخ لـك يا سيدي وأقووول :
سأظل أتذكر أيامي الأولى معك حتى لا أصاب بنوبه قلبيه ,,,
بها ينهار أبنائي السته ,,,
في نهايه رسالتي يا عزيزي :
رغم كل المآسي التي عشتها تحت ظلك ,,,
ما زلت مخلصة لــك ....
عزيزي :
أقول كلمه ولا تندهش منها لأني مقتنعه من كلمتي هذي :
أحبك ....
نعم ... وما زلت أحبك ....
وسأبقى أحبك يا زوجي الغالي ....
بوح القلم ,,,
بعد عشرة عمر يا عزيزي أعترف لك أني مكثت ثلاثين عاماًَََ في طاعتك وخدمتك ورعايتك وتربيه أبنائك ....
عزيزي :
لا تفسر إعترافي هذا بمقابل واجباتك الماديه أتجاهي فأنت ملزم بها يا شريك حياتي ,,,,
شريك حياتي :
أعترف لك بأني لم أحسّ يوما بأنك تحبني رغم طول الفترة التي قضيتها معك ,,, لم أسمع كلمه معسوله تدغدع مشاعري ,,,
همسه يا صاحبي :
أتفتكر يا عزيزي بأن الهدايا التي تهديني إياها والأموال الطائله التي تسرفها لي ولأبنائي ستعوضني الحرمان الذي حرمتني منه يا شريك حياتي ,,,
حرمانك لـ الحب , الحنان , الحوار , الصداقه بيني وبينك ,,,, وغيرها .....
أتعرف من أنا ؟
أنا إنسانه رقيقه حساسه ضعيفه....
ولكني قويه بمشاعري ,,,
أين الكلام المعسول الذي لابد أن تقوله لي ,,,
زوجي :
أتخجل ؟؟ لا أصدقك ...
لي إحساس مرهف ومشاعر جياشه ,,,
ولكن ربما كانت مشاعري لا تستحقها يا عزيزي ,,,,
أسقيتني كأس الحياه بطعم مرّ لا يطاق ,,,
أنه علقم يغصغص في كياني ,,,
قف من فضلك :
أمقصره أنا بحقك يا صاحبني ؟؟
اجبني فإني متلهفه لمعرفه إجابتك ,,,
أنا التي وهبت روحيّ هديه لك لتصنها وتحافظ على كرامتها ,,,
ولكنك وجدتني إنسانه ضعيفه أمامك,,,,
لأني أحببت وتنازلت عن حقوقي,,,
وأديت واجبابتي بأكمل وجه ....
وأنت بكل سهوله جرحتني ولن أنسى صرخاتي ,,,
عزيزي أتعلم ما هي صرخاتي :
صرخه كثيراً :
صرخت لـ زواجي منك حظاً لأرتباطي بإنسان مثلك ,,,
بعدها ,,,
صرخت لـ أني أحببت ,,,
صرخت صبرا عن شتات أبنائي ,,,
وها أنا اليوم
أصرخ لـ حظي الذي خانني ,,,,
أصرخ لـك يا سيدي وأقووول :
سأظل أتذكر أيامي الأولى معك حتى لا أصاب بنوبه قلبيه ,,,
بها ينهار أبنائي السته ,,,
في نهايه رسالتي يا عزيزي :
رغم كل المآسي التي عشتها تحت ظلك ,,,
ما زلت مخلصة لــك ....
عزيزي :
أقول كلمه ولا تندهش منها لأني مقتنعه من كلمتي هذي :
أحبك ....
نعم ... وما زلت أحبك ....
وسأبقى أحبك يا زوجي الغالي ....
بوح القلم ,,,
بوح القلم